اشتهاء أمهات (5) - اشتهاء أمهات (5) - اشتهاء أمهات (5) - اشتهاء أمهات (5) - اشتهاء أمهات (5) - اشتهاء أمهات (5) - اشتهاء أمهات



اغلاق نادي ليلي غريب في كمبوديا

في عام 2008 م داهمت الشرطة الكمبودية نادي اللؤلؤ الأبيض الليلي في العاصمة بونبنه و الذي تم افتتاحه في عام 2002 م و قامت باعتقال نحو 100 شخص و ذلك بعد حملة للحكومة الكمبودية على دور الدعارة و النوادي الليلية و التي لا تطبق قوانين العمل المنصوص عليه من قبل الحكومة الكمبودية و قد اتهم هولا الاشخاص بارتكاب جرائم تتراوح بين ممارسة  الفجور العام و استغلال الاطفال و زنا المحارم امام الجميع بما في ذلك مالك النادي و هو السيد ايواو توموا الياباني الجنسية و البالغ من العمر 52 سنه  و زوجته الكمبودية السيدة توموا و اسمها الحقيقي دراري كاسمي و التي تبلغ من العمر 36 عاما .





وفقا للمتحدث باسم الشرطة فان هذا النادي فريد من نوعه فهو متخصص في الجنس ما بين النساء والصبية الصغار و زد على ذلك فان هولا الصبية هم ابنائهن  لذا فان الزبائن يدفعون بالإضافة الى رسوم الدخول رسوم للدخول الى حانه نموذجية حيث تعمل نساء أخريات في الدعارة ولكن بعد ذلك يمكن للعميل دفع المزيد من المال للدخول الى حانه جديدة لمشاهدة النساء الذين يمارسون الجنس مع الأولاد الصغار وحتى مع أبنائهم و هذا ما يمنح مزيد من الاثارة . الا ان القوانين العالمية لا تسمح باستغلال الاطفال جنسياً ما بالك ان الذي يستغل هولا الاطفال هن امهاتهم على مرأى و مسمع من الجميع .


 
لم تشاهد اي فتاة تعمل في النادي اثناء الغارة و تعتبر هذه المرة الاولى التي تغير فيها الشرطة على نادي يستخدم للجنس في بونبنه و التي تنتشر فيها النوادي الجنسية بشكل كثيف نتيجة الفقر المدقع .ناهيك عن وجود بيوت الدعارة الرخيصة جدا حيث يقوم يعمل الازواج كقوادين على زوجاتهم و بناتهم . مقابل دولارين فقط عن كل مرة . بالإضافة الى بنات الليل المنتشرات في الشوارع و التي قد يبلغ سن الواحدة 11 سنه فقط .
يقول المتحدث باسم الشرطة ان ظاهرة زنا المحارم قد انتشرت في بونبنه و بخاصة الام مع الابن و هذا هو حصيلة ازدهار صناعة الدعارة و وجود مثل هذه النوادي التي تشجع على ذلك  حيث ان اغلب الزبائن يكونون من المحبين لرؤية مثل هذه الاشياء مقابل 5 الى 8 دولار فقط عن كل ممارسة . كما ان الزبائن الذين يذهبون مع الازواج القوادين الى منازلهم لا يمارسون الجنس فقط بل قد يجبروا الزوجة على ممارسة الجنس مع اطفالها مقابل زيادة الاجرة و هنا قد يكون هناك تشجيع من قبل الاب القواد و الذي يطمع بـ 5 دولارات بدلا عن دولارين . و هنا تبدا عملية تصوير افلام الاطفال مع امهاتهم . و قد يشجع الطفل و يصفق له و قد يحصل على تحفيز من قبل الزبون ذاته . و هذا الخطر بعينه فربما نجد بعد عشر سنوات ان زنا الابن بأمه قد يصبح امرا عاديا و من ضمن الحياة الروتينية الكمبودية . 



في نهاية كل ليلة في النادي كانت السيدة توموا زوجة صاحب النادي تقوم بممارسة الجنس مع ابنيها و البالغان من العمر 12 و 14 سنه في نفس الوقت تحت تشجيع و مراقبة الاب و النساء الاخريات و ابنائهن و ايضا الزبائن. و عندما تمت التحقيق مع السيدة توموا قالت انها تجامع ابنيها بدون مقابل ليس لتسلية الجمهور فقط و انما لزيادة متعتها هي فقد ادمنت مثل هذا النوع من الجنس .قالت في البداية كنت متخوفة من الاقدام على مثل هذا لكن زوجي اخبرني ان هذا شيء عادي قد يحدث في اليابان و انه قد جرب ذلك مع امه في طفولته و قد كان لذيذا جدا . قالت بدأت قبل اربع سنوات عندما كان عمر ابني الاكبر 10 سنوات كان يشاهد كل ما يحدث في النادي و قد سأله ابوه اذا كان يريد ان يجرب ذلك معي فوافق ابني فأخذه ابوه الى غرفة خاصة و طلب مني الحضور ثم بدأ يعلمه كيف يعريني و كيف يخلع اخر قطعة و هو سروالي الداخلي لان هذه هي اهم فقرة . فجأة اصبحنا عاريين راح زوجي يعلم ابني و انا مستلقية امامهم منفرجة الساقين يشرح له عضوي التناسلي بشكل عملي مباشر لم تمضي سوى عدة دقائق كان بعض الخوف يستهويني فيها حتى كان ابني يعتلي جسدي و يمارس الجنس معي بحسب توجيه من والده .و تكرر اللقاء عدة مرات حتى بات ابني يتقن الجماع . و يطلب هو منى ذلك و كأني زوجته حتى بدأ يتحرش بي في اغلب الاوقات فأخذه الى غرفة خاصة و هناك نمارس الجماع و لم نعد بحاجة لوجود والده معنا . حتى انني ادمنت و بدأت ارغب في ممارسة الجنس مع ابني . و عندما سئلت عن الابن الثاني فقالت ايضا عندما بلغ العاشرة اخذه والده و علمه ايضا كيف يمارس الجنس و بت امارس الجنس معهما معا او بشكل منفرد . لقد بلغ ابني الاكبر في داخلي و قذف اول قطرة من المني في احشائي اثناء ممارسة الجنس معي . كنت سعيدة بذلك .. اصبحت اشعر باللذة معه و خاصة عندما يقذف في داخلي اشعر انني لا استطيع الاستغناء عن ممارسة الجنس مع اولادي .



 في النادي كان يسمح للنساء من الزبائن ان تصعد الى المنصة لمضاجعة أحد الاولاد أو بالإمكان ان تجلب الزبونات أولادهن لممارسة الجنس معهن في النادي . وتفيد التقارير أن بعض الرجال في بعض المناسبات قد جلبوا زوجاتهم أو صديقاتهم إلى النادي و قاموا بإجبارهن على ممارسة الجنس مع أبنائهن على المسرح لتسلية الجمهور و كل ذلك مقابل 15 دولار تسلم للرجل و ذلك بعد التأكد من أن الاولاد هم ابنائهن . و نتيجة للظروف الصعبة اتى تمر بها دول جنوب شرق اسيا فقد تم توظيف النساء من القرى الفقيرة في كمبوديا ولاوس وفيتنام وتايلاند. بحيث كانت تحضر المرأة بصحبة واحد من ابنائها يتراوح عمره ما بين 10 الى 19سنه بحسب عمر الام حيث لا يزيد عمر الام عن 46 سنه و لا يقل عن 25 سنه في البداية تخضع الامهات فيها لدورة تمارس فيها الجنس مع ابنها بحيث ينتهي حاجز الخوف و الوجل و الرهبة ثم يتعلمن طرق ممارسة الجنس المختلفة .



 بعض الامهات يخفقن في ذلك فقد يمارسن الجنس مع ابنائهن نتيجة الحاجة للمال و لكنهن يندمن و يبكين بعد ذلك و هولا النساء يطردن من النادي فلا يبقى فيه سوى من اصبحن عاهرات يتلذذن بممارسة الجنس بدرجة شرهة مع ابنائهن . حيث يدفع لهن 5 دولارات لكل مرة يمارسن فيها الجنس مع أبنائهن على خشبة المسرح، و 8 دولارات  عندما لا يستخدم الصبي الواقي الذكري و يتم القذف في داخل ارحام الامهات .

 و قد اعترف بعض النساء انهن كن يمارسن الجنس مع أبنائهن ستة أو ثمانية مرات في اليوم الواحد حيث يدفع لهن في كل مرة 5 دولارات في حالة وجود الواقي الذكري ليجمعن ما يقارب من 30 او 40  دولار في اليوم . بينما تجمع النسوة اللواتي يقذف ابنائهن المني في احشائهن من 38 الى 64 دولار في اليوم الواحد .
بعض النساء اعترفن بانهن عندما يعدن الى غرفهن للاستراحة فإنهن يمارسن الجماع مع ابنائهن قبل النوم و حين يستيقظن ايضاً و ذلك خارج نطاق الجنس في النادي و يرجعن سبب ذلك انهن لم يعدن يستطعن الاستغناء عن الجماع مع الابناء و ان كل واحدة منهن اصبحت عشيقه لابنها و تملك قصة حب خاصة معه .  جوراني امرأة كمبودية في الـ 28 من عمرها لم يبلغ ابنها نيان الا منذ اربعة اشهر و هو الان في الـ12 من عمره انجبته من صديق لها و هي تعمل في الدعارة منذ كانت في الـ 15 من عمرها لم تكن تربي ابنها اخذته الى قريتها لتقوم امها بتربيته بينما ظلت في بونبنيه تعمل . عندا افتتح النادي و علمت انه سيوفر لها مسكنا ملائما ذهبت لتزور امها و تأخذ ابنها معها ليعيش و يعمل معها . كان ولدا شقيا لم تستطع ان تكبح جماحه في البداية و لكن مان اغرته بممارسة الجنس معها حتى بات شقيا على جسدها لا يكل و لا يمل من جماعها رغم عدم بلوغه بعد مما يجعلها ترتعش و تطلق نافورة بول . و بسبب ذلك زادت اجرتها الى 8 دولارات .


 و كان هناك ثلاثة من النسوة الحوامل عند المداهمة قد اعتقلن واحدة من لاوس و فيتنام و كمبودية و قد اقروا انهن حوامل من قبل أبنائهن واحدة منهن كانت من لاوس في سن 32 سنه  و تدعى مالايا و هي ام لخمسة اطفال ثلاث بنات و وولدين من زوجها تركت لاوس للعمل في النادي منذ خمس سنوات و معها ابنها سوفان و الذي يصنف في المرتبة الثانية بعد ابنتها الاولى .  كان في  يوم قدمت و هي تسكن في النادي منذ ان قدمت و لم ترى اطفالها منذ تلك الفترة و تتواصل مع زوجها بإرسال الحولات المالية اليه . و هي الان حامل في الشهر السادس . و لم يكن يدور بخيالها انها ستحمل من ابنها حيث انها تعودت منذ ان كان في الـ 10 من عمره ان تمارس الجماع معه دون عازل او استخدام موانع للحمل حيث لم يكن قد بلغ بعد و يوم ان قذف في رحمها المني لأول مرة كان في اوائل الـ 12 من عمره . و توالت ممارستها للجماع معه و هو يقذف المني في داخلها دون ان يحدث حمل و هذا قد جعل اجرتها تزيد الى 8 دولارات في كل مرة ينتهي بالقذف في احشائها و عندما كانت تتأخر دورتها الشهرية لم تكن تقلق من ذلك . لكن ابنها كان قد كبر و هي لا تدرك ذلك و قامت حيواناته المنوية بتلقيحها .


اما الفيتنامية فويانج و التي كانت حاملا بالشهر التاسع و تبلغ من العمر 36 سنه فقد تركت موطنها منذ فتح النادي و جأت مع ابنها الوحيد ساكنجا قبل ست سنوات بعد ان تطلقت من زوجها و كان في الـ 10من عمره و هي تسكن في النادي منذ افتتاحه لكنها لم تكن المرة الاولى التي تحمل بها من ابنها فقد ولدت طفلة عمرها عامان اخذتها الى فيتنام لتعيش مع امها و هاهي الان حامل للمرة الثانية رغم استخدامها لموانع الحمل و لكنها لم تجهض الحمل لانها تجد متعة في ممارسة الجنس مع ابنها و هي حامل كما ان الاجرة تزيد الى 15 دولاراً للمرة الواحدة التي تمارس فيها الحامل مع ابنها

و قد اعترفت امرأتان من النسوة الاخريات بانهن قد حملن في وقت سابق و قد اوصلن الأطفال الذين ولودوا بهن من قبل أبنائهن إلى دار للأيتام . و اعترفن بانهن تركن ابنائهن الذين يمارسون معهم الجنس  يرضعن الحليب من اثدائهن اثناء الجماع .ذلك الحليب الذي تكون بعد الولادة ليتم التخلص منه كلما زاد في الاثداء الا ان ذلك قد جعلهن يصبن بالشبق الجنسي مما جعل عدد مرات الجماع تزيد و تتكرر و هذا يكسبهن الكثير من المال.

 
 و قد كان عدد النساء اللواتي اعتقلن حوالي 23 امرأة غالبيتهم من كمبوديا بينما كان بينهن سبع نساء من لاوس و اربع من فيتنام و امرأتين من تايلاند . واحدة من النساء الكمبوديات تدعى شامبي تبلغ من العمر 26 سنه تسكن في بونبنه اعترفت بانها لا تستطيع جمع المال الكافي من النادي بسبب ان ابنها ما يزال في العاشرة و هو لم يبلغ بعد لذا فإنها و فور عودتها الى البيت فان زوجها يقوم بجلب الزبائن اليها لتضاجعهم مقابل دولارين عن كل عملية جنسية . و كان هناك امرأة في الـ 44 من العمر تدعى بوفا من لاوس قدمت مع ابنائها الثلاثة و هي تقدم فقرة مهمة حيث تمارس الجنس مع ابنائها مرة واحدة بوسائل متنوعه حيث تمارس الجنس الفموي مع احدهم و الشرجي مع الاخر و العادي مع الثالث و عندما يقذفوا في داخلها في نفس الوقت تقوم باستعراض كمية المني في فمها و فرجها و فتحة شرجها . قالت انها استطاعت بناء مسكن خاص بهم في لاوس و انها تهدف من عملها في تأمين مستقبل خاص بأبنائها.
 
و لم تكن ممارسة الجنس دائما على خشبة المسرح ولكن بالإمكان أن تحدث في أكشاك خاصة في النادي و خاصة اذا اراد السائح الانفراد مع الام و الابن و الاطلاع عن قرب ما لذي يحدث مقابل 15 دولار . اما عندما يطلب الزبون امرأة الى غرفته الخاصة في احد الفنادق فانه يكون مقابل 20 دولارا فقط  .
اغلبية النساء اقروا انهن اصبحن يجدن لذة خاصة بممارسة الجماع مع ابنائهن و انهن غير نادمات على فعل ذلك . اما النساء القادمات من تايلاند و لاوس و فيتنام  فقد اقروا بانهن ينظرن الى ابنائهن بانهم الازواج الحقيقيون لهن و انهم يشغلون الفراغ العاطفي في نفوسهن و خاصة انهن غائبات عن ازواجهن منذ سنين عديدة و هن يمارسن الجنس مع اولادهن بصفة دائمة طوال اليوم .  مما يجعل الشعور العاطفي الانثوي ينطلق ناحية الابناء فتتكون علاقة غرام من نوع خاص تجعل من الام تنظر الى ابنها كعشيق كامل فتفرغ عاطفتها الجائعة في ابنها مما بؤدي الى ارتباط محموم مجنون مع الابن فتختلط الامومة مع الهيام العاطفي

و يعبر المتحدث باسم الشرطة عن قلقه من انتشار ظاهرة تشجيع ممارسة الجنس مع الامهات من قبل اولادهن و قال صحيح ان حجم الكارثة محدود و لكن اذا استمر الحال كما هو عليه فلن نستطيع احتوائها في السنوات القادمة . خاصة و ان كثير من الامهات باتت مستعدة على فعل هذا الشيء دون رادع من اجل بضع دولارات . و قال اصبحت كمبوديا مكانا مناسبا لدعارة الاطفال و عمل الجنس المحرم . هناك افلام مشهورة تتداول في الاسواق الجنسية السوداء عن ممارسة الجنس من قبل الاطفال مع الامهات بطلتها كمبودية تدعى كاتاروج و هي امرأة اصبحت تملك مالاً لابأس به من تصوير افلامها و التي تمارس فيها الجنس مع ولديها بإشراف زوجها 



و تحدث المتحدث باسم الشرطة بان سائحا امريكا قد جاء قبل عدة سنوات الى بونبنيه و كانت له علاقة قوية بالسفارة الامريكية قام بتشجيع عدد من الامهات لكي يمارسن الجنس مع ابنائهن في احدى القرى مقابل عمل عدد من المشاريع الصغيرة في القرية مع اعطائهن معونة يومية ليتفرغن لممارسة الجنس مع اولادهن . و للأسف كما يقول المتحدث باسم الشرطة مارست كل امهات القرية الجنس مع اولادهن و بتشجيع من الاباء ايضا . و قد قام السائح الامريكي بتصويرهن كفيلم وثائقي فاحش . و عندما غادر الأمريكي كمبوديا لم تتوقف الامهات على الجماع مع ابنائهن بل اصبحت عادة لديهن و للأسف حملت الكثير منهن و ولدن بحيث زاد عدد الاطفال في القرية مما اثقل على كاهل الحكومة الكمبودية في زيادة التأمين الصحي لهم . و لم تستطع الحكومة الكمبودية ايقاف ذلك حيث ان زنا الابن بأمه قد اصبح ثقافة لديهم . مما اضطر الحكومة الكمبودية بالتعاون مع اليونيسف بتوزيع موانع الحمل مجاناً . و التشجيع على تناولها. و قد اصبحت هذه القرية مزارا للكثير من السياح و بعض وسائل الاعلام للاطلاع على الحالة النادرة فيها .
 .